Thursday, October 25, 2007

Friday, September 14, 2007

C:\Documents and Settings\XPPRESP3\Desktop\Tamer-7osny-Bahon-3alek.ram

شهر رمضان الكريم

فُرض رمضان في السنة الثانية للهجرة وقد صام رسول الله صلى الله عليه وسلم تسع سنوات توفي بعدها. وصيام رمضان وجوبه معلوم من الدين بالضرورة أي أنه ظاهر بين المسلمين يعلمه الجاهل والعالم فمن جحد فرضيته أي أنكر وجوب صيام شهر رمضان فهو كافر. وأما من أفطر في رمضان لغير عذر شرعي وهو يعتقد وجوبه عليه فلا يكفر بل يكون عاصيا فاسقا من أهل الكبائر يستحق العذاب الشديد في النار. والصيام ثابت بالقرآن الكريم قال تعالى: {فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَفَلْيَصُمْهُ} وثابت بالحديث الشريف وهو قوله صلى الله عليه وسلم: "بُني الإسلام على خمس" وعدَّ منها الصيامَ بقوله "وصوم رمضان " رواه الشيخان.

شهر رمضان

فُرض رمضان في السنة الثانية للهجرة وقد صام رسول الله صلى الله عليه وسلم تسع سنوات توفي بعدها. وصيام رمضان وجوبه معلوم من الدين بالضرورة أي أنه ظاهر بين المسلمين يعلمه الجاهل والعالم فمن جحد فرضيته أي أنكر وجوب صيام شهر رمضان فهو كافر. وأما من أفطر في رمضان لغير عذر شرعي وهو يعتقد وجوبه عليه فلا يكفر بل يكون عاصيا فاسقا من أهل الكبائر يستحق العذاب الشديد في النار. والصيام ثابت بالقرآن الكريم قال تعالى: {فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَفَلْيَصُمْهُ} وثابت بالحديث الشريف وهو قوله صلى الله عليه وسلم: "بُني الإسلام على خمس" وعدَّ منها الصيامَ بقوله "وصوم رمضان " رواه الشيخان.

شهر رمضان

فُرض رمضان في السنة الثانية للهجرة وقد صام رسول الله صلى الله عليه وسلم تسع سنوات توفي بعدها. وصيام رمضان وجوبه معلوم من الدين بالضرورة أي أنه ظاهر بين المسلمين يعلمه الجاهل والعالم فمن جحد فرضيته أي أنكر وجوب صيام شهر رمضان فهو كافر. وأما من أفطر في رمضان لغير عذر شرعي وهو يعتقد وجوبه عليه فلا يكفر بل يكون عاصيا فاسقا من أهل الكبائر يستحق العذاب الشديد في النار. والصيام ثابت بالقرآن الكريم قال تعالى: {فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَفَلْيَصُمْهُ} وثابت بالحديث الشريف وهو قوله صلى الله عليه وسلم: "بُني الإسلام على خمس" وعدَّ منها الصيامَ بقوله "وصوم رمضان " رواه الشيخان.